Détail de l'auteur
author قيدوش فاطمة |
available document(s) by this author (2)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
title : الأنساق الثقافية في قصص غادة السمّان Type de document : printed text Auteur : قيدوش فاطمة, Author ; بومالي حنان Editeur : ميلة : المركز الجامعي ميلة Date de publication : 2021 Nombre de pages : 312ص. Matériel d'accompagnement : قرص مضغوط ISBN (ou autre code) : D80003 Langue : Arabic (ara) Langue originale : Arabic (ara) Indexation : د.ا Résumé : الملخص:لقد تم التعامل مع الخطاب الأدبي بطرائق مختلفة اجملت جميعها في البداية على الجوانب السياقية وفق مناهج ،نفسية ،تاريخية،اجتماعية في محاولة للوقوف على جماليات النص،غير أن ذلك استبعد فنية اللغة ،فجاءت على أثر ذلك نظريات جديدةتؤسس لهذه البنية من خلال مناهج نسقية قامت بتسييج النص وعزله عن المحيط الذي أنتجه مرتكزة على الأطر المعرفية والمفاهيم الأساسية للسانيات واعتبارالنص وحدة مستقلة ،وألغت بذلك دور المؤلف والسياق مما دفع لانقاد للبحث عن مخارج جديدة تعطى للنص متنفسا يدلى من خلاله بجماليته وفنيته ويعطى دلالات مختلفة. ويعد النقد الثقافي استراتيجية نقدية مابعد حداثية ظهرت في الساحة النقدية وجاءت كرد فعل على المناهج البنيوية التي نظرت للنص الأدبي كجسد لغوي ،تنطلق فيه من النص وترجع اليه لاغية دور المؤلف والسياق الذي أسهم في تشكل هذه البنىاللغوية ،فأعطى النقد الثقافي قراءة جديدة للنص الأدبي المتعلق على بنيته اللغوية ،وانفتح على مكونه الثقافي وأصبح بذلك حادثة ثقافية يرجع تفسيرها وتأويلها الى السياق الذي أنتجها .لقد تجاوز النص الأدبي قيمته الفنية الجمالية،وأصبح مكونا ثقافيا ينظر إلى الأنساق التي أسهمت في تشكله ،والتي تتوارى خلف الجمالية اللغوية ويعمل النقد الثقافي كإجراء للحفر في المتون واستجلاء الأنساق الثقافية التي تحكمت في الأفكار والدهنيات وتسريب بفعل هيمنتها إلى النصوص ،ويأخد من عنصر الثقافة مادة له،بما شملته من مظاهر،وسلوك،وعقائد،وفنون،وآداب،غير أنه يولي أهمية للهامشي الذي استبعدته المؤسسة أو المناهج الأدبية التي ركزت على جمالية النص بحد داته،باعتبار هذا النقد جاء في فترة ما بعد حداثية خلخلت النسق العام ،وفوضت المركز فظهر الهامش إلى الواجهة ،وأخد مساحة له في الدراسات النقدية ،ومن هذا الأدب ،الأدب النسوي. اقتربت الكتابة النسوية بحركات نضالية قادتها المرأة للمطالبة بحقوقها المادية والاجتماعية في البداية وبعدها سعت للمساواة مع الرجل في جميع الحقوق ولهذا تغير محتوى هذه السرود في فترات مختلفة ومتعاقبة،فقد كان همها في البداية تحقيق داتها ووجودها ومسايرة كتابة الرجل،لتسعى بعدها لمخالفة النمودج الذكوري والبحث عن نص يتمثل مضمونه هموم المرأة ومشاكلها،هذا النص الذي حمل خصوصيته واحتدم حوله النقاش والجدل لقد أثارت الكتابة النسوية جدلا كبيرا في الساحة النقدية بعد ظهورها مباشرة ،وسال حبر أقلام عدة في محاولة للتنظير لهذا الأدب بقبوله أو رفضه باعتباره أدبا هامشيا ،وأثارت حولها الشكوك والتفاضل بين نصوصها والنصوص التي يكتبها الرجل،فنظرت لها بمصطلحات مختلفة،أدب نسوي ،أدب نسائي،أدب أنثوي ،أدب المرأة،وكلها زادت من فضفاضة المعنى وتشريده وإضعافه وخصته بسمات وخصوصية أنثوية. تعد الكتابة النسوية في فترة الستينيات تحديا كبيرا للأـطر الثقافية السائدة ،غير أن عديد الكاتبات العربيات خضن غمار هذه التجربة ،وأبد عن نصوصا تباينت واختلفت مواضيعها،وقد كانت الأدبية غادة السمان واحدة من هؤلاء ، بل كانت رائدة في هذا المجال حينما غاصت بكتاباتها في القضايا الاجتماعية المختلفة ،وقضايا المرأة وما تعانيه من إقصاء وتهميش من طرف السلطة الذكورية ،والأكثر من ذلك الخوض في المواضيع الجوهرية والمصيرية الوطنية منها والعربية،كما سعت لتعرية المسكوت عنه وكشفت معه عيوب المجتمع العربي،وهذا ماتجلى بوضوح في منجزها القصصي ،وتم البحث واستجلائه في هذه الدراسة المسومة ب الأنساق الثقافية المتوارية وذلك بتطبيق آليات النقد الثقافي ،مع الاستعانة بالنقد النسوي بعتبار النص نسويا بدرجة كبيرة. وقد جاءت هذه الدراسة في أربعة فصول سبقتها مقدمة وتذيلها خاتمة أتى الفصل الأول من الدراسة مهادا نظريا لمصطلحات البحث الأساسية (النسق،الثقافة،النسق الثقافي،والنقد الثقافي،النقد النسوي،والقصة القصيرة)،بعتبار هذه المصطلحات مرتكزات أساسية في البحث يتم الانطلاق منها وتحديد مفهومها ودلالاتها ،وسياقها المعرفي والتاريخي ،لإنارة الجانب التطبيقي ،لاسيما أن هذه المصطلحات شهدت سجالاواختلافا في الرؤى لاقترانها بفترة ما بعد حداثية ،تغيرت فيها مفاهيم عدة،وظهرت أخرى على سبيل "النقد الثقافي "الذي أثار حوله نقاشات مختلفة بين إثبات فعاليته ونفيهافي استخراج الانساق المضمرة،هذه الأخيرة التي عملت جاهدة على تقصي مظهرها في المتون السردية بالحفر والسردية بالحفر والتعرية وفق آليات مناهج متعددة في الفصول التطبيقية وقد كشف الفصل التطبيقي الأول عن جانب من معاناة المرأة مع الآخر الذكوري ،ولم يتوقف الأمر عند الجانب الآخر/الرجل كطرف في الصراع ،بل تجاوز ذلك إلى الآخر السلطوي كما تم التطرق في مبحث موال لعلاقة المثقف بالسلطة بعد هزيمة حزيران وما أفرزته هذه العلاقة المتوترة بين الطرفين من صدامات انتهت في الغالب بإقصاء المثقف أو سجنه أو تهجيره ،كما عملت السلطة على ممارسة جبروتها آلياتها الاعلامية للتضليل والمحافظة على وجودها واستمرارها معتمدة أكثر على الانثى باعتبارها عنصرا مؤثرا حسيا وجسديا.
في المبحث الموالي تم استجلاء أنساق الهامش ،كان بدايتها هامشية الكتابة النسوية من لدن المؤسسة الذكورية ،على أنها لا تملك مسوغات الكتابة والتعبير ،غير أن غادة السمان اقتصت لهذه المرأة من خلال كتابة نسوية قبلت فيها طرفي المعادلة ودحرت الأفكار المغلوطة حينما سحبت وفق سرد نسوي المرأة الى المركز فاصبحت فاعلا، ودفعت بالرجل الى الهامش وأصبح مفعولا به وتجلى ذلك بوضوح في عنصر مركزية الهامش وهامشية المركز كما حضر الهامش الاجتماعي الذي كشف عن التمايز الطبقي في تلك الفترة وما تعانيه الطبقات الفقيرة المهمشة من ظروف اجتماعية قاسية كما كشف البحث عن الصراعات النفسية الداخلية عند الانسان العربي الذي عاش ظروفا استثنائية ظروف الحرب والاغتراب ،والهجرة عن الوطن واعيش في مجتمعات مختلفة عنه في العادات والتقاليد فشكل لديه تشيظا في الهوية،لفشله في التملص من الهوية الام وعجزه عن التأقلم مع ظروفه الجديدة بعدها تم الانتقال الى دراسة تيمة الجسد الانثوي لكونه مصدرا للخطيئة والآثام والشرور في الذاكرة الجماعية وكذا الكشف عن معاناته وما لحقه من التهميش والاقصاء وكذا الوأد والقمع،والتشيؤ والامتهان بالنظر إليه كسلعة أو وسيلة إغراء ،وهذه الموانع والمحرمات خلقت للذات الانثوية خوفا من الجسد فسعت لتفويض أنوثتها لمسايرة رغبة المجتمع الذكوري ،ومن جانب آخر يحضر الجسد القيمLien vers la ressource électronique : https://opac.centre-univ-mila.dz/z//D80003.pdf الأنساق الثقافية في قصص غادة السمّان [printed text] / قيدوش فاطمة, Author ; بومالي حنان . - ميلة : المركز الجامعي ميلة, 2021 . - 312ص. + قرص مضغوط .
ISSN : D80003
Langue : Arabic (ara) Langue originale : Arabic (ara)
Indexation : د.ا Résumé : الملخص:لقد تم التعامل مع الخطاب الأدبي بطرائق مختلفة اجملت جميعها في البداية على الجوانب السياقية وفق مناهج ،نفسية ،تاريخية،اجتماعية في محاولة للوقوف على جماليات النص،غير أن ذلك استبعد فنية اللغة ،فجاءت على أثر ذلك نظريات جديدةتؤسس لهذه البنية من خلال مناهج نسقية قامت بتسييج النص وعزله عن المحيط الذي أنتجه مرتكزة على الأطر المعرفية والمفاهيم الأساسية للسانيات واعتبارالنص وحدة مستقلة ،وألغت بذلك دور المؤلف والسياق مما دفع لانقاد للبحث عن مخارج جديدة تعطى للنص متنفسا يدلى من خلاله بجماليته وفنيته ويعطى دلالات مختلفة. ويعد النقد الثقافي استراتيجية نقدية مابعد حداثية ظهرت في الساحة النقدية وجاءت كرد فعل على المناهج البنيوية التي نظرت للنص الأدبي كجسد لغوي ،تنطلق فيه من النص وترجع اليه لاغية دور المؤلف والسياق الذي أسهم في تشكل هذه البنىاللغوية ،فأعطى النقد الثقافي قراءة جديدة للنص الأدبي المتعلق على بنيته اللغوية ،وانفتح على مكونه الثقافي وأصبح بذلك حادثة ثقافية يرجع تفسيرها وتأويلها الى السياق الذي أنتجها .لقد تجاوز النص الأدبي قيمته الفنية الجمالية،وأصبح مكونا ثقافيا ينظر إلى الأنساق التي أسهمت في تشكله ،والتي تتوارى خلف الجمالية اللغوية ويعمل النقد الثقافي كإجراء للحفر في المتون واستجلاء الأنساق الثقافية التي تحكمت في الأفكار والدهنيات وتسريب بفعل هيمنتها إلى النصوص ،ويأخد من عنصر الثقافة مادة له،بما شملته من مظاهر،وسلوك،وعقائد،وفنون،وآداب،غير أنه يولي أهمية للهامشي الذي استبعدته المؤسسة أو المناهج الأدبية التي ركزت على جمالية النص بحد داته،باعتبار هذا النقد جاء في فترة ما بعد حداثية خلخلت النسق العام ،وفوضت المركز فظهر الهامش إلى الواجهة ،وأخد مساحة له في الدراسات النقدية ،ومن هذا الأدب ،الأدب النسوي. اقتربت الكتابة النسوية بحركات نضالية قادتها المرأة للمطالبة بحقوقها المادية والاجتماعية في البداية وبعدها سعت للمساواة مع الرجل في جميع الحقوق ولهذا تغير محتوى هذه السرود في فترات مختلفة ومتعاقبة،فقد كان همها في البداية تحقيق داتها ووجودها ومسايرة كتابة الرجل،لتسعى بعدها لمخالفة النمودج الذكوري والبحث عن نص يتمثل مضمونه هموم المرأة ومشاكلها،هذا النص الذي حمل خصوصيته واحتدم حوله النقاش والجدل لقد أثارت الكتابة النسوية جدلا كبيرا في الساحة النقدية بعد ظهورها مباشرة ،وسال حبر أقلام عدة في محاولة للتنظير لهذا الأدب بقبوله أو رفضه باعتباره أدبا هامشيا ،وأثارت حولها الشكوك والتفاضل بين نصوصها والنصوص التي يكتبها الرجل،فنظرت لها بمصطلحات مختلفة،أدب نسوي ،أدب نسائي،أدب أنثوي ،أدب المرأة،وكلها زادت من فضفاضة المعنى وتشريده وإضعافه وخصته بسمات وخصوصية أنثوية. تعد الكتابة النسوية في فترة الستينيات تحديا كبيرا للأـطر الثقافية السائدة ،غير أن عديد الكاتبات العربيات خضن غمار هذه التجربة ،وأبد عن نصوصا تباينت واختلفت مواضيعها،وقد كانت الأدبية غادة السمان واحدة من هؤلاء ، بل كانت رائدة في هذا المجال حينما غاصت بكتاباتها في القضايا الاجتماعية المختلفة ،وقضايا المرأة وما تعانيه من إقصاء وتهميش من طرف السلطة الذكورية ،والأكثر من ذلك الخوض في المواضيع الجوهرية والمصيرية الوطنية منها والعربية،كما سعت لتعرية المسكوت عنه وكشفت معه عيوب المجتمع العربي،وهذا ماتجلى بوضوح في منجزها القصصي ،وتم البحث واستجلائه في هذه الدراسة المسومة ب الأنساق الثقافية المتوارية وذلك بتطبيق آليات النقد الثقافي ،مع الاستعانة بالنقد النسوي بعتبار النص نسويا بدرجة كبيرة. وقد جاءت هذه الدراسة في أربعة فصول سبقتها مقدمة وتذيلها خاتمة أتى الفصل الأول من الدراسة مهادا نظريا لمصطلحات البحث الأساسية (النسق،الثقافة،النسق الثقافي،والنقد الثقافي،النقد النسوي،والقصة القصيرة)،بعتبار هذه المصطلحات مرتكزات أساسية في البحث يتم الانطلاق منها وتحديد مفهومها ودلالاتها ،وسياقها المعرفي والتاريخي ،لإنارة الجانب التطبيقي ،لاسيما أن هذه المصطلحات شهدت سجالاواختلافا في الرؤى لاقترانها بفترة ما بعد حداثية ،تغيرت فيها مفاهيم عدة،وظهرت أخرى على سبيل "النقد الثقافي "الذي أثار حوله نقاشات مختلفة بين إثبات فعاليته ونفيهافي استخراج الانساق المضمرة،هذه الأخيرة التي عملت جاهدة على تقصي مظهرها في المتون السردية بالحفر والسردية بالحفر والتعرية وفق آليات مناهج متعددة في الفصول التطبيقية وقد كشف الفصل التطبيقي الأول عن جانب من معاناة المرأة مع الآخر الذكوري ،ولم يتوقف الأمر عند الجانب الآخر/الرجل كطرف في الصراع ،بل تجاوز ذلك إلى الآخر السلطوي كما تم التطرق في مبحث موال لعلاقة المثقف بالسلطة بعد هزيمة حزيران وما أفرزته هذه العلاقة المتوترة بين الطرفين من صدامات انتهت في الغالب بإقصاء المثقف أو سجنه أو تهجيره ،كما عملت السلطة على ممارسة جبروتها آلياتها الاعلامية للتضليل والمحافظة على وجودها واستمرارها معتمدة أكثر على الانثى باعتبارها عنصرا مؤثرا حسيا وجسديا.
في المبحث الموالي تم استجلاء أنساق الهامش ،كان بدايتها هامشية الكتابة النسوية من لدن المؤسسة الذكورية ،على أنها لا تملك مسوغات الكتابة والتعبير ،غير أن غادة السمان اقتصت لهذه المرأة من خلال كتابة نسوية قبلت فيها طرفي المعادلة ودحرت الأفكار المغلوطة حينما سحبت وفق سرد نسوي المرأة الى المركز فاصبحت فاعلا، ودفعت بالرجل الى الهامش وأصبح مفعولا به وتجلى ذلك بوضوح في عنصر مركزية الهامش وهامشية المركز كما حضر الهامش الاجتماعي الذي كشف عن التمايز الطبقي في تلك الفترة وما تعانيه الطبقات الفقيرة المهمشة من ظروف اجتماعية قاسية كما كشف البحث عن الصراعات النفسية الداخلية عند الانسان العربي الذي عاش ظروفا استثنائية ظروف الحرب والاغتراب ،والهجرة عن الوطن واعيش في مجتمعات مختلفة عنه في العادات والتقاليد فشكل لديه تشيظا في الهوية،لفشله في التملص من الهوية الام وعجزه عن التأقلم مع ظروفه الجديدة بعدها تم الانتقال الى دراسة تيمة الجسد الانثوي لكونه مصدرا للخطيئة والآثام والشرور في الذاكرة الجماعية وكذا الكشف عن معاناته وما لحقه من التهميش والاقصاء وكذا الوأد والقمع،والتشيؤ والامتهان بالنظر إليه كسلعة أو وسيلة إغراء ،وهذه الموانع والمحرمات خلقت للذات الانثوية خوفا من الجسد فسعت لتفويض أنوثتها لمسايرة رغبة المجتمع الذكوري ،ومن جانب آخر يحضر الجسد القيمLien vers la ressource électronique : https://opac.centre-univ-mila.dz/z//D80003.pdf Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Barcode Call number Media type Location Section Statut د أع/6620 D800/03 Thesis and Dissertation Central Library Dissertations and Theses Room AVAILABLE
title : الكتابة النسوية وسلطة اللغة رواية عباد الشمس لسحر خليفة أنموذجا : مذكرة معدة إستكمالا لمتطلبات نيل شهادة الماستر تخصص أدب عربي حديث ومعاصر Type de document : electronic document Auteur : قيدوش فاطمة, Author ; الأطرش رابح(مشرفا) Editeur : ميلة : المركز الجامعي ميلة Date de publication : 2016 Nombre de pages : 106ص. Dimensions : 30*21 Matériel d'accompagnement : قرص مضغوط ISBN (ou autre code) : 800138911 Langue : Arabic (ara) Langue originale : Arabic (ara) Mots clé : اللغة المكان الزمان المصطلح Indexation : ما Lien vers la ressource électronique : https://opac.centre-univ-mila.dz/z//800138911.pdf الكتابة النسوية وسلطة اللغة رواية عباد الشمس لسحر خليفة أنموذجا : مذكرة معدة إستكمالا لمتطلبات نيل شهادة الماستر تخصص أدب عربي حديث ومعاصر [electronic document] / قيدوش فاطمة, Author ; الأطرش رابح(مشرفا) . - ميلة : المركز الجامعي ميلة, 2016 . - 106ص. ; 30*21 + قرص مضغوط .
ISSN : 800138911
Langue : Arabic (ara) Langue originale : Arabic (ara)
Mots clé : اللغة المكان الزمان المصطلح Indexation : ما Lien vers la ressource électronique : https://opac.centre-univ-mila.dz/z//800138911.pdf Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Barcode Call number Media type Location Section Statut ما أع/3732 800/1389/1 Thesis and Dissertation Central Library Dissertations and Theses Room AVAILABLE